حصل إنتاج “مغاربة تال الموت” على درجة 4.16/5. كان إنجاز تقني، خاصة إلى شفنا فالموارد المحدودة لكانت متاحة فالمغرب فديك الوقت. كتميز إنتاج الألبوم باستخدام العينات او السامبلز وتصميم صوت مبتكر.

آل أمين، وهو منتج موسيقي ومهندس صوت، لاحظ أن “في عام 2006، ملي كانت الموارد محدودة وكان عدد قليل من الأشخاص كايفهموا تقنيات إنتاج الهيب هوب الأمريكية بشكل عميق، قدر بيغ يصنع مشروع استثنائي ديال بصح.” واعتقد أن بيغ “كان أحد الفنانين القلال فالمغرب ليكانو يقدرو يديرو موسيقة بجودة وتقنية متشابهة مع الروابا الأمريكيين.” في الرأي ديالو، دون بيغ “هو واحد من أعظم منتجي الموسيقى في تاريخ الراب المغربي.”

قام رياض، وهو صانع إيقاعات بوم-باب، بتشريح الحمض النووي للألبوم: “كان اختيار عينات الألبوم مثير للإعجاب بجهد. ومن الواضح أنه تم التفكير بزاف في اختيار العينات المناسبة.” ومع ذلك، رياض لاحظ أن “المنتجين غالبا كانو كايستخدمو نفس العينة وكايطلعوها ويهبطوها بحوالي 200 هرتز باش يخلقو الاختلاف”. وزاد وضح رياض أن “هذه التقنية عاوناتهم باش يديرو مجموعة متنوعة من الأصوات مع تجنب مشكلات حقوق الطبع والنشر.” من ناحية أخرى، “الألحان بانت خفيفة – كانت خطوط الجهير أساسية، على الأرجح بسبب السِنثس المحدودة.”

حارص حمزة، وهو مغني ومنتج، ربط داكشي بالإرث التقني: “تعلمت لأول مرة على الساميلين من هذا الألبوم. باقي عاقل كنت سمعت واحد المقطع من أغنية من ‘مغاربة تال الموت’ في السيبير، ودهشني واحد الصوت لي ماقديش  نحددو بالضبط.” وزاد وضح: “تال من بعد عاد عرفت أنه عينة وأن هذي كانت تقنية شائعة في الهيب هوب.” وعلى الرغم من الاعتراف بهادشي، اقترح لين: “رغم الجودة والصفات اللي لا يمكن إنكارها، كايبان أن كان بإمكان البيغ يكون أكثر ابتكارا في تصميم الصوت. حيث الاستخدام المتكرر للحلقات الموسيقية، في رأيي، نقص من الأصالة والسلاسة الشاملة للألبوم.”

فوسط الثناء، ظهرات أراء مضادة. نوكير، وهو منتج موسيقي عندو كثر من 30 فيديو تدريبي فيوتوب، دافع عن حدوده التقنية: “كانت جودة الأصوات والمزج والماسترينغ متقدمة على وقتها، حيث دي جي فان والمنتجون الآخرون لي شاركوا فالألبوم خدموا الماكسيمو د الموارد المحدودة للي كانت موجودة في ديك الوقت.”

منتج آخر رد على الانتقادات بإجلال: “كانت عند البيغ رؤية زايدة نغزة، وكانت اختياراتو للأصوات والإيقاعات في محلها دائما.” ووسّع قائلاً: “الا قمت بتقييم المزج واختيار الإيقاع وحدهما، غانعطيهم درجة مثالية 10 على 10.” وأكد أيضا على أن “تحقيق جودة إنتاج صوتية عالية كان تحدي كبير في المغرب فيديك الوقت بسبب التكلفة العالية والصعوبة فالحصول على الأجهزة والمعدات اللازمة.”

كما تم الإشادة بإنتاج الألبوم لاستخدامه الآلات الموسيقية الحية، حيث لاحظ مول صوت أن بيغ جرب عناصر لحنية، وهو ما كان يعتبر غير تقليدي في ذلك الوقت. “

الألبوم أيضا لقى الاعجاب داللجنة لاستخدام للآلات الموسيقية الحية، منهم مول الصوت لي قال أن بيغ جرب بعض العناصر اللحنية، والتي كانت كاتعتبر غير تقليدية في ذلك الوقت. وقال: “انتقدوه العديد من الروابا حيث دمج هذ العناصر اللحنية، كاين لي وصفو بأنه” رطب “، ومع ذلك، بقا بيغ صادق مع الرؤية الفنية ديالو”.